responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 93
§فِي التَّكْبِيرِ فِي الْعِيدَيْنِ

153 - سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ يَعْنِي: حَدِيثَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَافِعٍ , عَنْ كَثِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ جَدِّهِ , أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَبَّرَ فِي الْعِيدَيْنِ فِي الْأُولَى سَبْعًا قَبْلَ الْقِرَاءَةِ , وَفِي الْآخِرَةِ خَمْسًا قَبْلَ الْقِرَاءَةِ فَقَالَ: لَيْسَ فِي الْبَابِ شَيْءٌ أَصَحَّ مِنْ هَذَا , وَبِهِ أَقُولُ. ,

154 - وَحَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الطَّائِفِيِّ , عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ جَدِّهِ , فِي هَذَا الْبَابِ هُوَ صَحِيحٌ أَيْضًا , وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الطَّائِفِيُّ مُقَارِبُ الْحَدِيثِ ,
-[94]-

155 - وَسَأَلْتُهُ عَنْ حَدِيثِ ابْنِ لَهِيعَةَ , عَنْ عُقَيْلٍ , عَنِ ابْنِ شِهَابٍ , عَنْ عُرْوَةَ , عَنْ عَائِشَةَ , أَنَّ النَّبِيِّ , صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُكَبِّرُ فِي الْفِطْرِ وَالْأَضْحَى فِي الْأُولَى سَبْعَ تَكْبِيرَاتٍ , وَفِي الثَّانِيَةِ خَمْسَ تَكْبِيرَاتٍ. وَرَوَاهُ بَعْضُهُمُ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ , عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ , عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ , عَنْ عَائِشَةَ , فَضَّعَفَ هَذَا الْحَدِيثَ. قُلْتُ لَهُ: رَوَاهُ غَيْرُ ابْنِ لَهِيعَةَ قَالَ: لَا أَعْلَمُهُ ,

156 - وَحَدِيثُ الْفَرَجِ بْنِ فَضَالَةَ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ , عَنْ نَافِعٍ , عَنِ ابْنِ عُمَرَ , عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَذَا خَطَأٌ. قَالَ الْبُخَارِيُّ: الْفَرَجُ بْنُ فَضَالَةَ ذَاهِبُ الْحَدِيثِ , وَالصَّحِيحُ مَا رَوَى مَالِكٌ , وَعَبْدُ اللَّهِ , وَاللَّيْثُ وَغَيْرُ وَاحِدٍ مِنَ الْحُفَّاظِ عَنْ نَافِعٍ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فِعْلَهُ.

نام کتاب : العلل الكبير = ترتيب علل الترمذي الكبير نویسنده : الترمذي، محمد بن عيسى    جلد : 1  صفحه : 93
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست