responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني نویسنده : الحوالي، سفر بن عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 67
وَالْجَمَاعَة وَلَا مِنْهُم فَكيف يكون حَال الأشاعرة الَّذين جَاءُوا بِالْكَسْبِ (الَّذِي اعْترف كثير مِنْهُم بِأَنَّهُ جبر وَإِن لم يكن جبرا فَهُوَ بِدعَة على أَي حَال) وَزَادُوا عَلَيْهِ كَمَا سبق.
أضف إِلَى هَذَا أَن كل ذمّ للصوفية فللأشاعرة مِنْهُ نصيب لِأَن أَكثر أَئِمَّة الصُّوفِيَّة المنحرفين كالغزالي وَابْن الْقشيرِي كَانُوا أشاعرة ...
3 - هَل يرضى الأشاعرة أَن يُقَال عَنْهُم معتزلة فَإِن قَالُوا: لَا وَهُوَ المتوقع قُلْنَا: وَأهل السّنة وَالْجَمَاعَة لَا يرضون أَن يُقَال عَنْهُم أشاعرة أبدا، فَإِن خالفونا قُلْنَا: تَعَالَوْا لنقيس نَحن وَأَنْتُم الْمسَافَة بَيْنكُم وبيننا, وَبَيْنكُم وَبَين الْمُعْتَزلَة, وَعِنْدهَا ترَوْنَ أَنكُمْ أقرب إِلَيْهِم مِنْكُم إِلَيْنَا وَإِن كُنْتُم أقرب إِلَيْنَا مِنْهُم.
4 - لَو أَن أيّ باحث فِي الْفرق يعرف أُصُولهَا وضوابط تحديدها اطلع على كتب فرقة من الْفرق أَو علم من الْأَعْلَام فَوَجَدَهَا مَمْلُوءَة شتما وتضليلا وتبديعا وتكفيراً لفرقة مُعينَة فَهَل يجوز لَهُ أَن يكْتب فِي بَحثه أَن هَذِه الْفرْقَة وَتلك سَوَاء أَو أَن هَذِه جُزْء من هَذِه, وَهل يقبل هَذَا مِنْهُ أَي أستاذ للْفرق والمذاهب؟.

نام کتاب : منهج الأشاعرة في العقيدة - تعقيب على مقالات الصابوني نویسنده : الحوالي، سفر بن عبد الرحمن    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست