نام کتاب : كتاب التوحيد المسمى التخلي عن التقليد والتحلي بالأصل المفيد نویسنده : العرباوي، عمر جلد : 1 صفحه : 202
يعترف به كل أحد؟ فالله هو الذي خلق ذلك فيهم وهو خالق للأفعال وهو الذي أمد المؤمنين بأسباب وألطاف وإعانات متنوعة، وصرف عنهم الموانع كما قال - صلى الله عليه وسلم - "أما من كان من أهل السعادة فييسره لعمل أهل السعادة" وكذلك خذل الفاسقين ووكلهم إلى أنفسهم لأنهم لم يؤمنوا به ولم يتوكلوا عليه فولاهم ما تولوا لأنفسهم.
نام کتاب : كتاب التوحيد المسمى التخلي عن التقليد والتحلي بالأصل المفيد نویسنده : العرباوي، عمر جلد : 1 صفحه : 202