responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شم العوارض في ذم الروافض نویسنده : القاري، الملا على    جلد : 1  صفحه : 69
الإطاعَة، كَمَا حَققَ هَذِهِ الأمُور جَميعاً في مَحالها المفصلة في بَيان أحوالهم.
وَمنها عَن عَلي - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ ليّ النبي صَلَّى اللَّهُ تَعَالى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((أنتَ وَشيعتك في الجَنَّة، وَسَيَأتي قَومٌ لَهُم نبزٌ يُقَال لَهُم الرّافضَة، فإذا لقيتمُوهم فاقتلُوهم فإنهم مُشركونَ)) [1] رَواه أبو نُعيم [2] في (الحلية) والخَطِيب [3] وَابن الجَوزي [4] في (الوَاهِيات) [5]، وَفيه: محمد بن حَجر [6]، ثقة غالٍ في التشِيع رَوى [له] [7] الشيخَان ([8]
وَلاَ شبهة أن شيعَته كلُّ مَنْ شايعه في

[1] الطبراني، المعجم الأوسط: 6/ 355، رقم 6605؛ الخطيب، تاريخ بغداد: 12/ 358؛ الطبري، الريضا النضرة: 1/ 364. والحديث ضعيف كما ذكر ابن الجوزي في العلل المتناهية: 1/ 167؛ الهيثمي ن مجمع الزوائد: 10/ 22.
[2] هو أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق المهراني الأصبهاني، الحافظ الكبير محدث العصر صاحب حلية الأولياء وغيرها، وفاته سنة 430هـ. تذكرة الحفاظ: 3/ 1092؛ طبقات الحفاظ: ص 423.
[3] أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت بن أحمد بن مهدي البغدادي، الحافظ الكبير ومحدث العراق، صاحب تاريخ بغداد، مع كثرة عنايته بعلوم الحديث، وفاته سنة 463هـ. تذكرة الحفاظ: 3/ 1135؛ طبقات الحفاظ: ص 433.
[4] أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد بن علي القرشي الحنبلي، الحافظ المفسر صاحب المعارف والفنون في الرجال والتاريخ والفقه والوعظ وغيرها، وفاته سنة 597هـ. وفيات الأعيان: 3/ 140؛ سير أعلام النبلاء: 18/ 186.
[5] كذا يسميها المؤلف وهي (العلل المتناهية).
[6] هو محمد بن حجر بن عبد الجبار بن وائل بن حجر، أبو الخنافس، قال البخاري: فيه بعض النظر، وقال أبو حاتم: كوفي شيخ، وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي، وقال الذهبي: له مناكير. ميزان الاعتدال: 3/ 337؛ لسان الميزان: 5/ 119.
[7] زيادة من (د).
[8] كذا ذكر المؤلف، ولم أجد له رواية في الصحيحين أو حتى في الكتب الستة ..
نام کتاب : شم العوارض في ذم الروافض نویسنده : القاري، الملا على    جلد : 1  صفحه : 69
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست