ثم خلفه على مشيخة الشاذلية ياقوت العرش وكان حبشياً.
"وهو الذي شفع في الشيخ شمس الدين بن اللبان لما أنكر على سيدي أحمد البدوي رضي الله عنه وسلب عمله وحاله بعد أن توسل بجميع الأولياء، ولم يقبل سيدي [1] نفحات الأنس للجامي ص 572،أيضاً جامع كرامات الأولياء للنبهاني ج 2 ص 14،أيضاً جامع كرامات الأولياء للنبهاني ج 1 ص 314. [2] لطائف المنن 179. [3] أيضاً. [4] انظر جامع كرامات الأولياء للنبهاني ج 1 ص 314. [5] لطائف المنن ص 63. [6] انظر لطائف المنن ص 179، 180، كذلك أبو الحسن الشاذلي ص 55 وما بعد. [7] طبقات الشعراني ج 2 ص 13.
نام کتاب : دراسات في التصوف نویسنده : إحسان إلهي ظهير جلد : 1 صفحه : 262