ثالثًا: تفسير مفردات هذه الآيات
الصور: البوق العظيم الذي ينفخ فيه إسرافيل يوم القيامة.
زرقًا، أي: لون عيونهم زرق لشدَّة ما يصيبهم من هول.
يتخافتون، أي: يتحدثون فيما بينهم بصوتٍ خافت، أي: مخفض.
قاعًا أي: أرضًا مستوية، لا ارتفاع فيها ولا انخفاض.
عوجاً ولا أمتاً , أي: لا ترى فيها منخفضاً ولا مرتفعاً.
الداعي: هو إسرافيل عليه السَّلام.
خشعت، أي: سكنت لربِّ العزَّة.
نام کتاب : الله يحدث عباده عن نفسه نویسنده : سليمان الأشقر، عمر جلد : 1 صفحه : 247