نام کتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم نویسنده : شحاتة صقر جلد : 1 صفحه : 111
أهل السنة بأساطير وخرافات الشيعة.
ولقد وردت أحاديث كثيرة في كتب معتمدة ـ مثل الكتب الأربعة: الكافي، من لا يحضره الفقيه، التهذيب، والاستبصار ـ تنهى عن الصلاة خلف أهل السنة إلا ما كان عن تقية.
عن الفضل بن يسار قال: سألت أبا جعفر - عليه السلام - عن مناكحة الناصب والصلاة خلفه. فقال: «لا تناكحه ولا تُصَلّ خلفه» (وسائل الشيعة 3/ 383).
سابعًا: عقيدة الطينة:
وملخص هذه العقيدة: «أن الشيعي خلق من طينة خاصة والسني خلق من طينة أخرى، وجرى المزج بين الطينتين بوجه معين، فما في الشيعي من معاصي وجرائم هو من تأثره بطينة السني، وما في السني من صلاح وأمانة هو بسبب تأثره بطينة الشيعي، فإذا كان يوم القيامة فإنّ سيئات وموبقات الشيعة توضع علَى أهل السنة، وحسنات أهل السنة تعطى للشيعة». (أصول مذهب الشيعة الإمامية 2/ 956).
ثامنًا: مخالفة أهل السنة واجبة عند الشيعة:
من الأمور المسلم بها عند الشيعة قاطبة وجوب مخالفة أهل السنة في الأخبار فضلًا عن العقائد حتَّى إن مقياس صحة أي خبر عند الشيعة لابد أن يكون خلاف ما عليه أهل السنة. (انظر: التعادل والترجيح للخميني ص82).
قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - عن الشيعة إنهم: «جعلوا مخالفة أهل السنة والجماعة ـ الذين هم على ما عليه رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وأصحابه ـ أصلًا للنجاة؛ فصاروا كل ما فعل أهل السنة تركوه، وإن تركوا شيئًا فعلوه؛ فخرجوا بذلك عن الدين رأسًا». (رسالة في الرد علىالرافضة ص30 - 31).
نام کتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم نویسنده : شحاتة صقر جلد : 1 صفحه : 111