السّماء أسير الله في الأرض)) اهـ
وفي "الموضوعات" لابن الجوزي: ((وشفّع في أهل بيته)).
- [1] وقال أبونعيم رحمه الله في "أخبار أصبهان" (ج[1] ص346): حدثنا [1] بعض الطرق من هذه، وبعض الطرق من التي ستأتي حكم عليها ابن الجوزي بالوضع في كتابه الموضوعات (ج1 ص179 - 181)، فذكره من طريق عباد المهلبي عن عبد الواحد ابن راشد عن أنس به، ومن طريق الفرج بن فضالة به، ومن طريق عزرة، وستأتي عندنا، ثم قال ابن الجوزي: هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم، فأما الطريق الأول ففيه يوسف بن أبي بردة، قال ابن حبان: يروي المناكير التي لا أصل لها من كلام رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم، ولا يحل الاحتجاج به بحال، روى عن جعفر بن عمرو عن أنس، هذا الحديث. وقال يحيى بن معين: يوسف ليس بشيء.