نام کتاب : الرد على الرافضة أو القضاب المشتهر على رقاب ابن المطهر نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين جلد : 1 صفحه : 43
بكر، فإنه أسلم على يديه أكابر الصحابة. وليس لعلي من هذا كثير حظ. وأما عمر فإنه من يوم أسلم وجهاد المشركين بعده بمكة عز الإسلام وعبد الله سبحانه جهارا، وهذا أعظم الجهاد. (1)
(1) في الفصل لابن حزم: "وأما عمر فإنه من يوم أسلم عز الإسلام وعبد الله تعالى بمكة جهرا وجاهد المشركين بمكة بيديه فضرب وضرب حتى ملوه فتركوه فعبد الله تعالى علانية وهذا أعظم الجهاد".
نام کتاب : الرد على الرافضة أو القضاب المشتهر على رقاب ابن المطهر نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين جلد : 1 صفحه : 43