نام کتاب : الرؤى عند أهل السنة والجماعة والمخالفين نویسنده : العتيبي، سهل جلد : 1 صفحه : 289
[1] - رؤية النبي - صلى الله عليه وسلم - في اليقظة، والاستمداد منه.
2 - الالتقاء بالخضر والاستمداد منه: ومن ذلك الزعم بأنه حي.
3 - الإلهام الذي يسمونه العلم اللدني وهو ما يحصل من العلوم في القلب من غير استدلال ولا نظر.
4 - الفراسة، وهي تختص بمعرفة خواطر النفوس، وأحاديثها، وما يضمره المرء في قلبه، فالولي عندهم أعطي من النور ما يعرف به كوامن النفوس.
5 - الهواتف: ومعناه سماع حكايات بواسطة الأذن، وقد يكون منامًا يسمع الصوت ولا يرى صاحبه.
6 - الإسراءات والمعاريج: ويعنون بها عروج روح الولي إلى العالم العلوي، وإتيانها بشيء من أسرار الكون.
7 - الكشف: ومعناه معرفة حقائق الوجود، بارتفاع الحجب الحسية عن القلب.
8 - الرؤى والمنامات: وسوف يأتي تعريفها عند الصوفية.
9 - الذوق، ويعنون به: نورًا يقذفه الله في قلوب الأولياء يفرقون به بين الحق والباطل من غير أن ينقلوا ذلك من كتاب أو غيره.
10 - الوجد: وهو ما يصادف القلب ويرد عليه بلا تكلف.
11 - تلقي المريد عن الشيخ ([1]):
ولهذا يقسم الصوفية المعرفة إلى مستويات مختلفة، ويجعلون ما هم عليه أعلى مستويات المعرفة. [1] انظر هذه المصادر في: كتاب الفكر الصوفي في ضوء الكتاب والسنة، للدكتور عبد الرحمن عبد الخالق (ص37) وانظر كذلك نظرتهم للكتاب والسنة (ص61، 62) ومصطلحات الصوفية لعبد المنعم الحفني.
نام کتاب : الرؤى عند أهل السنة والجماعة والمخالفين نویسنده : العتيبي، سهل جلد : 1 صفحه : 289