نام کتاب : الحجج الباهرة في إفحام الطائفة الكافرة الفاجرة نویسنده : الدواني، جلال الدين جلد : 1 صفحه : 213
قلنا: لا ترجيح في ذلك على أبي بكر رضي الله عنه:
الأول: أن هذا الحمل مقابل بما نقلت أهل السنة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان ليلة الهزيمة إذا جاء إلى الرمل حمل أبا بكر رضي الله عنه كونه يؤثر فيه والنبي - صلى الله عليه وسلم - لا يؤثر فيه، وإذا جاء إلى الصخر حمله أبو بكر رضي الله عنه كون النبي - صلى الله عليه وسلم - يؤثر فيه وأبو بكر لا يؤثر فيه.
الثاني: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يحمل الصبيان مثل الحسن
نام کتاب : الحجج الباهرة في إفحام الطائفة الكافرة الفاجرة نویسنده : الدواني، جلال الدين جلد : 1 صفحه : 213