مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
التوضيح الرشيد في شرح التوحيد
نویسنده :
نغوي، خلدون
جلد :
1
صفحه :
270
- قَوْلُ المُصَنِّفِ رَحِمَهُ اللهُ (ورَخَّصَ فِيْهِ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ) هُوَ الصَّحِيْحُ؛ لِأَنَّ اللهَ تَعَالَى امْتَنَّ عَلَى عِبَادِهِ بِذَلِكَ العِلْمِ، قَالَ تَعَالَى: {هُوَ الَّذِيْ جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالقَمَرَ نُوْرًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِيْنَ وَالحِسَابَ} (يُوْنُس:5) وَظَاهِرُ الآيَةِ أَنَّ حُصُوْلَ المِنَّةِ بِهِ هِيَ فِي تَعَلُّمِهِ، وَهُوَ دَلِيْلُ الجَوَازِ. (1)
- (حَرْبٌ): هُوَ الإِمَامُ الحَافِظُ حَرْبُ بْنُ إِسْمَاعِيْلَ؛ أَبُو مُحَمَّدٍ الكِرْمَانِيُّ؛ الفَقِيْهُ مِنْ جِلَّةِ أَصْحَابِ الإِمَامِ أَحْمَدَ، وَلَهُ كِتَابُ (المَسَائِلُ) الَّتِيْ سُئِلَ عَنْهَا الإِمَامُ أَحْمَدُ وَغَيْرُهُ، (ت 280 هـ).
- (إِسْحَاقُ): هُوَ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ مَخْلَدٍ؛ أَبُو يَعْقُوْبَ؛ الحَنْظَلِيُّ النَيْسَابُوْرِيُّ؛ الإِمَامُ المَعْرُوْفُ بِابْنِ رَاهَوِيْه، قَالَ أَحْمَدُ: إِسْحَاقُ عِنْدَنا إِمَامٌ مِنْ أَئِمَّةِ المُسْلِمِيْنَ، (ت 239 هـ).
- قَوْلُهُ (وَمُصَدِّقٌ بِالسِّحْرِ)
[2]
: قَصَدَ بِهِ المُصَنِّفُ هُنَا التَّصْدِيْقَ بِعِلْمِ النُّجُوْمِ المَذْمُوْمِ، وَالإِقْرَارَ بِصِحَّتِهِ وَالعَمَلَ بِهِ
[3]
، وَقَدْ مَرَّ مَعَنَا أَنَّ التَّنْجِيْمَ نَوْعٌ مِنْ أَنْوَاعِ السِّحْرِ كَمَا قَالَ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ: (مَنِ اقْتَبَسَ شُعْبَةً مِنَ النُّجُوْمِ؛ فَقَدِ اقْتَبَسَ شُعْبَةً مِنَ السِّحْرِ، زَادَ مَا زَادَ). (4)
(1) عَلَى أَنَّهُ يُمْكِنُ القَوْلُ بِأَنَّ مَنْ مَنَعَ - وَخَاصَّةً قَتَادَةَ - فَمَنْعُهُ مَحْمُوْلٌ عَلَى غَيْرِ هَذِهِ الثَّلَاثِ - جَمْعًا بَيْنَ الرِّوَايَاتِ - أَوْ مُطْلَقًا بِحَيْثُ يَكُوْنُ سَبَبُ المَنْعِ هُوَ سَدُّ ذَرِيْعَةِ الشِّرْكِ، وَهَذَا السَّدُّ هُوَ مِنْ جِهَتَيْنِ:
أ) أَنَّهُ قَدْ يُفْضِي إِلَى تَعَلُّمِ المَذْمُومِ.
ب) أَنَّهُ يُخْشَى إِذَا قِيْلَ: إذا طَلَعَ النَّجُمُ الفُلَانِيُّ فَإِنَّهُ سَيَكُوْنُ حَرًا أَوْ بَرْدًا - مِنْ بَابِ الاسْتِدْلَالِ عَلَى الزَّمَنِ - أَنَّ بَعْضَ العَامَّةِ يَعْتَقِدُ أَنَّهُ هُوَ الَّذِيْ يَأْتِي بِالبَرْدِ أَوِ الحَرِّ أَوِ الرِّيْحِ.
[2]
وَكَمَا فِي الحَدِيْثِ (إنَّ أخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي فِي آخِرِ زَمَانِهَا النُّجُوْمُ، وَتَكْذِيْبٌ بِالقَدَرِ، وَحَيْفُ السُّلْطَانِ). الطَّبَرَانِيُّ فِي الكَبِيْرِ (289/ 8) عَنْ أَبِي أُمَامَةَ مَرْفُوْعًا. الصَّحِيْحَةُ (1127).
[3]
وَيَشْمَلُ أَيْضًا المُصَدِّقُ لِقَوْلِ الكَاهِنِ بِدَعْوَاهُ عِلْمَ المُغَيَّبَاتِ.
(4) صَحِيْحٌ. رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ (3905) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَرْفُوْعًا. صَحِيْحُ الجَامِعِ (6074).
نام کتاب :
التوضيح الرشيد في شرح التوحيد
نویسنده :
نغوي، خلدون
جلد :
1
صفحه :
270
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir