responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التوحيد وأثره في حياة المسلم نویسنده : الحريقي، حمد    جلد : 1  صفحه : 10
*وقال ابن منظور: والتوحيد .. الإيمان بالله وحده لا شريك له والله الواحد الأحد ذو الوحدانية والتوحد .. ثم قال: فالواحد منفرد بالذات في عدم المثل والنظير [1].
*وقال البيجوري: التوحيد لغة. العلم بأن الشيء واحد [2].
* وقال الشيخ عبد الرحمن بن قاسم: التوحيد مصدر وحده يوحده توحيدًا جعله واحدًا أي فردًا ووحده قال: إنه واحد أحد [3].
* وقال الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله:
التوحيد مصدر وحده يوحد توحيدًا يعني وحد الله أي اعتقده واحدًا لا شريك له في ربوبيته ولا في أسمائه وصفاته ولا في إلوهيته وعبادته فهو واحد جلّ وعلا وإن لم يوحد الناس [4].
* وقال الشيخ محمد العثيمين - رحمه الله:

[1] لسان العرب ج / 3ص / 450 مادة وحد.
[2] جوهرة التوحيد ص / 10.
[3] حاشية كتاب التوحيد ص / 11.
[4] مجموع فتاوى ج / 1ص / 34.
نام کتاب : التوحيد وأثره في حياة المسلم نویسنده : الحريقي، حمد    جلد : 1  صفحه : 10
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست