مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
العقيدة
الفرق والردود
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الإيمان بالجن بين الحقيقة والتهويل
نویسنده :
الشحود، علي بن نايف
جلد :
1
صفحه :
167
يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وَالذَّكَرَ وَالأُنْثَى، قَالَ: وَاللَّهِ لَقَدْ أَقْرَأَنِيهَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ فِيهِ إِلَى فِيَّ ". (1)
و- مرض الطاعون من الجن:
عَنْ أَبِى مُوسَى قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - «فَنَاءُ أُمَّتِى بِالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ».فَقِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْنَاهُ فَمَا الطَّاعُونُ قَالَ «وَخْزُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَفِى كُلٍّ شُهَدَاءُ». (2)
وعن مُعَاذَةَ بِنْتِ عَبْدِ اللهِ الْعَدَوِيَّةِ، قَالَتْ: دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ، فَقَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:لاَ تَفْنَى أُمَّتِي إِلاَّ بِالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْنَاهُ، فَمَا الطَّاعُونُ؟ قَالَ: غُدَّةٌ كَغُدَّةِ الْبَعِيرِ، الْمُقِيمُ بِهَا كَالشَّهِيدِ، وَالْفَارُّ مِنْهَا كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ. (3)
وعَنْ عَائِشَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّ فَنَاءَ أُمَّتِي بِالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْتُهُ فَمَا الطَّاعُونُ؟ فَقَالَ: غُدَّةٌ تَأْخُذُهُمْ فِي مُرَافَقَتِهِمْ، الْمَيِّتُ فِيهِ شَهِيدٌ، وَالْقَائِمُ الْمُحْتَسِبُ فِيهِ كَالْمُرَابِطِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَالْفَارُّ مِنْهُ كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ". (4)
وعَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الطَّاعُونُ شَهَادَةٌ لِأُمَّتِي، وَخْزُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الْجِنِّ، غُدَّةٌ كَغُدَّةِ الْبَعِيرِ تَخْرُجُ بَيْنَ الْآبَاطِ وَالْمَرَاقِّ، مَنْ مَاتَ مِنْهُ مَاتَ شَهِيدًا، وَمَنْ أَقَامَ مِنْهُ كَانَ كَالْمُرَابِطِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَمَنْ فَرَّ مِنْهُ كَانَ كَالْفِرَارِ مِنَ الزَّحْفِ» (5)
(1) - شرح السنة للبغوي (14/ 150) (3949) صحيح
(2) - مسند أحمد - المكنز (42/ 355،بترقيم الشاملة آليا) 20055 وصحيح الجامع (4231) صحيح لغيره
قال السندي: قوله: بالطعن: أراد القتل بالسلاح أعم من أن يكون بالرمح، أو بالسيف، أو غيرهما.= وخز: الوخز بفتح واو وسكون خاء معجمة، بعدها زاي معجمة: طعن بالرمح أو غيره، ليس بنافذ.
وفي قوله: أعدائكم، إشارة إلى أن الطاعنين من الجن كفرة= وفي كُل: من الطعن والطاعون. مسند أحمد ط الرسالة (32/ 294)
(3) - مسند أحمد (عالم الكتب) (8/ 264) (25118) 25631 صحيح
(4) - مسند إسحاق بن راهويه (3/ 761) (1376) صحيح
(5) - معجم ابن الأعرابي (3/ 1140) (2391) صحيح لغيره
الطعن: القتل بالرماح = الطاعون: المرض العام، والوباء الذي يفسد له الهواء فتفسد به الأمزجة والأبدان
نام کتاب :
الإيمان بالجن بين الحقيقة والتهويل
نویسنده :
الشحود، علي بن نايف
جلد :
1
صفحه :
167
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir