نام کتاب : الإبطال والرفض لعدوان من تجرأ على كشف الشبهات بالنقض نویسنده : عبد الكريم الحميد جلد : 1 صفحه : 152
والشرك وهنا يتهمه بالتهاون في شأن المستهزئين وهو في عماية في هذا وهذا.
وانظر تعظيمه وتهويله يقول: فيا لله كيف أصبح كذب المنافقين مصدراً وأثراً من مصادر العقيدة السلفية؟.
فالرجل يُريد العيب والطعن والسلب ولا يخشى العواقب كما أنه لا يُحسن التصرف.
نام کتاب : الإبطال والرفض لعدوان من تجرأ على كشف الشبهات بالنقض نویسنده : عبد الكريم الحميد جلد : 1 صفحه : 152