نام کتاب : الإبطال والرفض لعدوان من تجرأ على كشف الشبهات بالنقض نویسنده : عبد الكريم الحميد جلد : 1 صفحه : 55
أما ما ورد في القرآن فمثل قوله تعالى: {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله} والفتنة هي الشرك وآيات أخرى فيها بيان ذلك. مثل قوله تعالى: {قاتلوا الذين يلونكم من الكفار} الآية.
أما زعمه أن الشيخ يذكر أسباباً ليست متحققه فكذِب عليه، ومراد هذا الضال أن لا يُكَفَّر على الشرك ولا يُقاتل عليه فهو يدور على هذا المدار الإبليسي الذي قرَنَه به إبليس فصار كحمار المدار.
نام کتاب : الإبطال والرفض لعدوان من تجرأ على كشف الشبهات بالنقض نویسنده : عبد الكريم الحميد جلد : 1 صفحه : 55