نام کتاب : أحاديث في الفتن والحوادث نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 104
– صلّى الله عليه وسلّم:
"يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ[1]، وَيَنْقُصُ الْعَمَلُ، وَيُلْقَى الشُّحُّ[2]، وَتَظْهَرُ الْفِتَنُ. وَيَكْثُرُ الْهَرَجُ".
قالوا: يا رسولَ الله! ما هو؟ - قال: "الْقَتْلُ الَقَتْلُ"[3]. [1] في صحيح مسلم: "ويقبض العلم"، بدل "وينقص العمل".
وفي رواية أخرى لمسلم: "وينقض العلم". [2] في صحيح مسلم: "وتظهر الفتن ويلقى الشح" بالتاء في نظر مع التقديم والتأخير ومعنى "ويلقى الشح"، أي: يوضع في القلوب.
ورواه بعضهم: يلقى بالتشديد. أي يعطى. والشح: هو البخل بأداء الحقوق، والحرص على ما ليس له. [3] في صحيح مسلم: قالوا: وما الهرج؟ قال: "القتل"، بدون تكرار.
نام کتاب : أحاديث في الفتن والحوادث نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 104