نام کتاب : أحاديث في الفتن والحوادث نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 217
الشَّحْنَاءُ وَالتَّبَاغُضُ والتَّحَاسُدُ، ولَيَدُعُوَنَّ[1] إلى الْمال فلا يقبله أحد".
(149) وعنه[2]، قال رسول الله – صلّى الله عليه وسلّم:
"كَيْفَ أنتم إذا نزل ابن مريم فِيْكُم، وإِمَامُكم منكم؟ ".
(150) وفي رواية[3]: "فأَمكُم مِنْكُم".
1 "وليدعون"، بضمّ العين وفتح الواو وتشديد النّون، وإنّما لا يقبله أحد لما ذكر من كثرة الأموال، وقصر الآمال، وعدم الحاجة، وقلّة الرّغبة، للعلم بقرب السّاعة. [2] صحيح مسلم بشرح النّووي، ج 2، كتاب الإيمان، باب نُزول عيسى بن مريم ـ عليه الصّلاة والسّلام ـ ص: 193. [3] صحيح مسلم، بشرح النّووي، ج 2، كتاب الإيمان، باب نُزول عيسى بن مريم ـ عليه الصّلاة والسّلام ـ ص: 193.
ولفظ الحديث:"كَيْفَ أَنْتُم إذا نَزَلَ فِيكُم ابنُ مريَمَ فَأمّكُم مِنْكُم"،ص:193.
نام کتاب : أحاديث في الفتن والحوادث نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 217