نام کتاب : بعض فوائد صلح الحديبية نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 12
الثانية والثمانون: العبرة في كونهم ما يحجون وما يعتمرون والرسول وأصحابه ممنوعون [1].
الثالثة والثمانون: الإجماع على ذم الجهل وشرف العلم [2] لقولهم: "اجلس إنما أنت أعرابي" [3].
الرابعة والثمانون: الإجماع على كون أهل القرى خيرا من البادية.
الخامسة والثمانون: هديهم في بدء الكتاب: "باسمك اللهم" [4] خلاف أكثر الناس اليوم.
السادسة والثمانون: قولهم: "لو نعلم أنك رسول الله ما صددناك"5
السابعة والثمانون: امتناعهم من كتابة هدي المسلمين واسم رسول الله في الكتاب.
الثامنة والثمانون: كون منهم قوم يتألهون [6].
التاسعة والثمانون: حرب الرجل لما رأى الهدي إعظاما للمعصية.
التسعون: إنكاره عليهم وقوله: " ما على هذا وافقناكم " [7] أن يصد عن البيت. [1] في ط: "العبرة في كون الكفار الذين يحجون ويعتمرون والرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه ممنوعون عنه". [2] في ط: "على شرف العلم وذم الجهل". [3] ابن هشام: 3/361 , البداية 4/166. [4] زاد المعاد: 2/125 , وابن هشام: 3/366.
5 زاد المعاد: 2/124 والعبارة "ما صددناك" وابن هشام: 3/366: "ما قاتلناك" وفي ط "اتبعناك". [6] ابن هشام: 3/360. [7] سيرة ابن هشام: 3/360 والطبري: 3/75 والعبارة: "ما على هذا حالفناكم".
نام کتاب : بعض فوائد صلح الحديبية نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 12