نام کتاب : طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد نویسنده : الكواكبي، عبد الرحمن جلد : 1 صفحه : 164
بالأمس}. وهذا يدلُّ على أنَّ الدنيا وبنيها لم يزالا في مقتبل الترقّي، ولا يعارض هذا أنَّ ما مضى من عمرها هو أكثر مما بقي حسبما أخبرت به الكتب السماوية، لأنَّ العمر شيء، والترقّي شيءٌ آخر.
نام کتاب : طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد نویسنده : الكواكبي، عبد الرحمن جلد : 1 صفحه : 164