responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 2231
غَفَرْتُ لِظَالِمِي ظُلْمِي * غَفَرْتُ لَهُ بِلاَ لَوْمِ
فَعَظَّمَ ظُلْمُهُ أَجْرِي * وَعَوَّدَني عَلَى الحِلْمِ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
تَعَالى نَقْطَعُ الأَيَّامَ في حُلْمٍ عَلَى النَّهْرِ
عَلَى شَطٍّ مِنَ الأَنغَامِ وَالأَزْهَارِ وَالعِطْرِ
{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي 0 بِتَصَرُّفٍ يَسِير}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
شَقِيقَ النَّفْسِ {/5//} قَدْ * سَعِدْتَ بِفَرْحَةِ العُمْرِ
شَقِيقِي يَا {//5//} قَدْ * سَعِدْتَ بِفَرْحَةِ العُمْرِ
أُحَاوِلُ فِيكَ إِطْرَاءً ا * فَأَتْرُكُهُ وَلي عُذْرِي
وَأَرْجُو ذِكْرَ مَكْرُمَةٍ * فَمَا أَقْوَى عَلَى الذِّكْرِ
فَإِنَّ قَرَابَتي لَكَ قَدْ * ثَنَتْ قَلَمِي فَمَا يُطْرِي
وَهَلْ أُثْني عَلَى نَفسِي * وَأَلْبَسُ حُلَّةَ الفَخْرِ
{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
وَرَبُّ العَرْشِ لاَ يَنْسَى
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 2231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست