responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 2234
نَعَمْ هُوَ أَسْوَدُ الوَجْهِ * وَلَكِن أَبْيَضُ القَلْبِ
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني 0 وَهِيَ في الأَصْلِ كَلِمَةٌ تُنْسَبُ لِلُقْمَانَ الحَكِيمِ قُمْتُ بِنَظْمِهَا}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
بِمَا أَهْجُوهُ لاَ أَدْرِي * لِسَاني فِيهِ لاَ يَجْرِي
إِذَا صَفَّحْتُ سِيرَتَهُ * خَشِيتُ أَنَا عَلَى شِعْرِي
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
نَأَى الأَحْبَابُ عَنْ بَيْتي * فَبَيْتي بَعْدَهُمْ قَفْرُ
وَعَيْني مِنْ شُخُوصِهِمُ * إِذَا مَا اسْتَيْقَظَتْ صِفْرُ
فَلاَ عَينٌ تُرَاعِيني * وَلاَ يَفْتَرُّ لي ثَغْرُ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
إِذَا عُدَّتْ مخَازِيهِمْ * فَمَا تَفْنى وَلاَ تُحْصَى
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
إِذَا عُدَّتْ مخَازِيهِمْ * فَمَا تُحْصَى وَلاَ تَفْنى
تَأَمَّلْنَاهُمُ زَمَنَاً * بِعَيْنٍ لَمْ تَكُن وَسْنى

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 2234
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست