مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
موسوعة الرقائق والأدب
نویسنده :
الحمداني، ياسر
جلد :
1
صفحه :
241
جَمَاعَةُ الإِخْوَانِ المحْظُوظَة
كَثُرَتْ عَلَيْنَا الحَمْلاَتُ الهُجُومِيَّة؛ مِنَ أَجْهِزَةِ الإِعْلاَمِ الحُكُومِيَّة، بَدَا هَذَا وَاضِحًا وُضُوحَ الشَّمْس، بِدُونِ أَيِّ غُمُوضٍ أَوْ لَبْس، وَكَأَنَّ جِهَازَنَا الإِعْلاَمِي؛ قَدْ دَأَبَ عَلَى النَّيْلِ مِنْ كُلِّ مَا هُوَ إِسْلاَمِي، ظَهَرَ هَذَا في كَلامِ رَئِيسِ إِحْدَى شَبَكَاتِ الإِذَاعَة / الأُسْتَاذ (0000)، وَالَّذِي أَتَى كَلامُهُ كَالمُعْتَاد؛ مُنَافِيًا لِلنَّزَاهَةِ وَالحِيَاد، تَارَةً بِرَمْيِ الإِخْوَانِ بِالتُّهَمِ الجِسَامِ، وَتَارَةً بِالطَّعْنِ في وَصْفِهِمْ بِالتَّيَّارِ الإِسْلاَمِي، بِكَلاَمٍ سَمِجٍ بِلاَ حُجَجٍ مَنْ سَمِعَهُ مَلّ، وَمَنْ تَبِعَهُ ضَلّ، وَتَارَةً بِالنَّيْلِ مِنْ شِعَارِ الإِسْلاَمِ هُوَ الحَلّ، وَالَّذِي أَقَرَّتْهُ محْكَمَةُ الْقَضَاءِ الإِدَارِي، بِرِئَاسَةِ المُسْتَشَارِ / فَارُوق عَبْد الْقَادِر، نَضَّرَ اللهُ وَجْهَهُ وَوَجْهَ المُخْلِصِينَ مِنَ الْكَوَادِر، وَكَأَنَّ كُلَّ مَن أَحَبَّ أَنْ تُلْتَقَطَ لَهُ صُورَة؛ يَقِفُ وَيَقُولُ جَمَاعَةُ الإِخْوَانِ المحْظُورَة، أَوْ أَنَّهَا شَجَاعَة؛ أَنْ يُهَاجِمَ الإِخْوَانُ في شَبَكَاتِ الإِذَاعَة؛ وَنَقُولُ لهَذِهِ النَّوْعِيَّةِ مِنَ الْبَشَرِ أَبْشِرُواْ؛ فَلِسُوءِ حَظِّكُمْ؛ عَرَفَ الجَمِيعُ النِّفَاقَ في لَفْظِكُمْ؛ فَمُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ 00!!
يَا أَيُّهَا الأَوْبَاشُ لي مَلْحُوظَة * كَلِمَاتُكُمْ مَفْضُوحَةٌ محْفُوظَة
قَدْ أَثْبَتَتْ كُلُّ النَّتَائِجِ فَوْزَنَا * كَجَمَاعَةٍ دِينِيَّةٍ محْظُوظَة
تَيَّارُنَا مَا خَاضَ فَرْزَاً لَمْ يَنَلْ * فَوْزَاً بِهِ مَا لَمْ يُحَطْ " بِالْبُوظَة "
تَهَانِينَا الحَارَّة؛ لِلإِخْوَانِ عَلَى هَذِهِ النَّتِيجَةِ السَّارَّة، وَلاَ تحْزَني يَا دُكْتُورَة مَكَارِم؛ لمَا تَعَرَّضْتِ لَهُ مِنْ سَيْلِ الاِنْتِهَاكَاتِ الْعَارِم؛ فَأَهْلُ الأَدَبِ وَالمَكَارِم؛ لَمْ تُرْعَ لهُمْ قَطُّ محَارِم؛ وَكَثِيرَاً مَا يَتَعَرَّضُونَ لِلظُّلْمِ وَالهَوَان؛ فَبَارَكَ اللهُ في كُلِّ مَن وَقَفَ بجَانِبِ الإِخْوَان ـ مِنَ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ إِلى أُسْوَان ـ وَالمِصْرِيُّونَ دَائِمًا عَلَى الخَيرِ أَعْوَان، وَلاَ بَارَكَ في كُلِّ مَنْ بَاعَ وَطَنَهُ مِن أَجْلِ بَطْنِه، وَأَعَانَ الحُكُومَةَ عَلَى طَحْنِه، وَجَعَلَ نَفْسَهُ كَالْكَبْشِ يُقَادُ مِنْ قَرْنِه، أَوْ كَالجَحْشِ يُرْكَبُ مِن أَجْلِ تِبْنِه 00
أَمَّا الدُّكْتُور عَبْد الحَيِّ الْفَرَمَاوِي ـ وَهُوَ مِن أَبْرَزِ الشَّخْصِيَّات؛ فَأُهْدِي لَهُ هَذِهِ الأَبْيَات:
حَزِنَتْ جَمِيعُ النَّاسِ لِلْفَرَمَاوِي * فَالشَّيْخُ لِلإِصْلاَحِ فِعْلاً نَاوِي
تَلْقَى بِهِ كَرَمَ الصَّعِيدِ وَجُودَهُ * رَغْمَ انَّهُ في أَصْلِهِ بَحْرَاوِي
لَوْ أَنَّ تَوْزِيعَ المَنَاصِبِ في يَدِي * لجَعَلْتُهُ في مَقْعَدِ الطَّنْطَاوِي
أَمَّا الدُّكْتُور جَمَال حِشْمَتْ وَمَا حَدَثَ في دَائِرَتِهِ مِنِ انْتِهَاكَات؛ فَأُهْدِي إِلَيْهِ هَذِهِ الأَبْيَات:
الْيَوْمَ بِالتَّزْوِيرِ أَفْلَتُّمْ غَدَاً لَنْ تُفْلِتُواْ
للَّهِ سَيْفٌ لِلْعَدَالَةِ في الخَلاَئِقِ مُصْلَتُ
لاَ تَفْرَحُواْ أَوْ تَفْخَرُواْ أَوْ تَسْخَرُواْ أَوْ تَشْمَتُواْ
لاَ تَأْسَ إِنْ قَدْ أَسْقَطُوكَ وَلاَ تَلِن يَا حِشْمَتُ
مِنْ قَبْلُ كَمْ قَدْ أَسْقَطُواْ مِنْ فَائِزٍ وَتَعَنَّتُواْ
كَالأُسْتَاذ حَازِم أَبي إِسْمَاعِيل، وَعَدَدٍ غَيرِ قَلِيل، وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيل 0
يَاسِر الحَمَدَاني 0
نام کتاب :
موسوعة الرقائق والأدب
نویسنده :
الحمداني، ياسر
جلد :
1
صفحه :
241
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir