نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر جلد : 1 صفحه : 6959
ينفعني " فقالها حصين فلم يقم حتي أسلم، فقام إِلَيْهِ عمران فقبل رأسه ويديه ورجليه، فلما رأي ذلك النبي (بكي، وقال: " بكيت من صنيع عمران دخل حصين وهو كافر فلم يقم إِلَيْهِ عمران ولم يلتفت ناحيته، فلما أسلم قضي حقه فدخلني من ذلك
الرقة " فلما أراد حصين أن يخرج قال لأصحابه: " قوموا فشيعوه إِلَى منزله " فلما خرج من سدة الباب رأته قريش فقالوا: صبأ!! وتفرقوا عنه 0 كذا في الاَصابة (1/ 337) ـ (64) 0
(حَيَاةُ الصَّحَابَةِ الطَّبْعَةُ الآولَي لِلمَكْتَبِ الثَّقَافِي وَدَارِ الحَدِيثْ: 64/ 1)
الدِّينُ الحَقّ:
الدِّينُ الحَقّ:
(" فَلَمَّا جَاءهُمْ مَا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِه ")
الدِّينُ الحَقّ:
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر جلد : 1 صفحه : 6959