نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر جلد : 1 صفحه : 7108
أَمَرَ صلى مُعَاذَاً حِينَ بَعَثَهُ لِليمَنِ فَقَالَ لَهُ ضِمْنَ مَا قَالْ: " 000، وَأَعْلِمْهُمْ أَنَّ اللهَ افترَضَ عَليْهِمْ صَدَقَةً تُؤخَذُ مِن أَغْنِيَائِهِمْ فَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمْ، فَإِن هُمْ أَطَاعُوكَ لِذَلِكَ فَإِيَّاكَ وَكَرَائِمَ أَمْوَالهِمْ، وَاتَّقِ دَعْوَةَ المَظلُومْ؛ فَإِنَّهُ لَيْسَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللهِ حِجَابْ " 00!! (كَمَا صَحَحَهُ الأَلبَانِيُّ بمُشْكِلَةِ الفَقرِ تحْتَ رَقمْ: 69)
جاء رجل إلى عبدالله يعني ابن مسْعود فقال: إن لي جاراً ولا أعلم شيئاً إلا خبيثاً أو حراماً وإنه يدعوني فأحرج أن أتيه وأتحرج أن لا أتِيه فقال: ائته وأجبه فإنما وزره عليه. حق الصديق وعظة وقل له فى نفسه قولاً بليغاً (الشعب 5799)
بالواسطة والفلوس تشتري وتبيع في النفوس
نظرت لأغلب المستخدمينا (*) فلم أر فيهم حراً أمينا
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر جلد : 1 صفحه : 7108