responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 962
" وِكُلِّ وَاحِدْ يجُودْ بِاللِّي عَلِيهْ يِقْدَرْ * وِالقِرْشْ عَالقِرْشِ يِبْقَى كْثِيرْ وِيِنْفَعْنَا "
" مَا نِفْسِكُمْشِ انِّنَا يِرْكَبْ لِنَا فَوَانِيسْ * تخَلِّي أَنْشَاصْ جَمِيلَة وْأَحْلَى مِنْ بَارِيسْ "
" وِتْعَلِّمِ اللِّي لاَ هُو بْيِقْرَا وَلاَ بْيِكْتِبْ * يَا رَبِّ وَفَّقْنَا وِابْعِدْ عَنِّنَا إِبْلِيسْ "
{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي بِتَصَرُّف}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
" أُسْتَاذْ مَا يِرْضَاشْ عَنِ اللِّي يمْشِي بِالمَقْلُوبْ * طَلَّعْ كَلاَمْ سِيبَوِيهْ في النَّحْوِ كُلُّه عْيُوبْ "
" وِتْنَاقْشُه في محَاضْرِتُه تِلقَاهْ شَرِسْ وَغَضُوبْ * وِانْ كُنْتِ غَالِبْ تمَلِّي يْطَلَّعَكْ مَغْلُوبْ "
" محَاضْرِتُه في اللُّغَة أَحْلَى مِن التُّوفي * أَفْكَارْ وِأَشْعَارْ بِتِعْجِبْنَا جِدِيدَة نُوفي "

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 962
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست