responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 964
دِي فَرْحِتِكْ في القُلُوبْ مَا لْهَا شَبِيهْ وِمَثِيلْ * غَنِّيتْ بِفِتْنَة جَمَالِكْ وِانْتِ عَارْفَاني "
" وَانَا بَاحِبِّ الجَمَالْ وِبَامِيلْ لِكُلِّ جَمِيلْ "
مَاْ احْلَى لَيَالي الهَنَا لَمَّا لِنَا بِتْعُودْ * وِنِسْمَعِ اللَّحْنِ يِسْحِرْ مِنْ كَمَانجَة وْعُودْ "
وِالفَرْحِ يِسْقِينَا كَاسُه مِنْ صَفَا وِسْعُودْ * سَأَلْتِ فِينِ الهَنَا قَالُواْ بِتِسْأَلْ لِيهْ "
" الفَرْحِ مَا هُو لِنَا دَا الفَرْحِ لِلمَوْعُودْ "
وِالسَّعْدِ وَعْدِ وْنَصِيبَكْ غِيرُه مَا تْلاَقِي * وَالطَّيِّبِ اللِّي عَمَلْتُه في دُنيِتَكْ بَاقِي "
لاَ تْقُولْ بِمَالي عِلِيتْ لَكِنْ بِأَخْلاَقِي * أَمَانَة لَوْ دُرْتِ يُومْ بِالسَّعْدِ تِسْقِيني النَّاس "
" تِفُوتْ عَلَى حَيِّنَا وْتِسْقِينَا يَا سَاقِي "

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 964
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست