نام کتاب : فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة جلد : 1 صفحه : 1046
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن أبي خيثمة قال: ما رأيت مثل أحمد ولا أشد منه قلبا.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن بشر بن الحارث قال: أنا اسأل عن أحمد بن حنبل؟ إن أحمد أُدْخِلَ الكير فخرج ذهباً أحمر.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن عبد الله بن أحمد قال: قال أصحاب بشر الحافي له حين ضُرِبَ أبي لو انك خرجت فقلت إني على قول أحمد فقال أتريدون أن أقوم مقام الأنبياء.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن المروذي قال: دخلت على ذي النون السجن ونحن بالعسكر فقال أي شيء حال سيدنا يعني أحمد بن حنبل.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن محمد بن حماد الظهراني قال: سمعت أبا ثور الفقيه يقول أحمد ابن حنبل أعلم أو أفقه من الثوري.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن نصر بن علي الجهضمي قال: أحمد أفضل أهل زمانه.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن عمرو الناقد قال: إذا وافقني أحمد بن حنبل على حديث لا أبالي من خالفني.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن ابن أبي حاتم قال: سألت أبي عن علي بن المديني وأحمد بن حنبل أيهما أحفظ؟ فقال كانا في الحفظ متقاربين وكان أحمد أفقة إذا رأيت من يحب أحمد فاعلم أنه صاحب سنة.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن أبي زرعة قال: أحمد بن حنبل أكبر من إسحاق وأفقة ما رأيت أحدا أكمل من أحمد.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن إمام الأئمة ابن خزيمة قال: سمعت محمد بن سحتويه سمعت أبا عمير بن النحاس الرملي وذكر أحمد بن حنبل فقال رحمه الله عن الدنيا ما كان أصبره وبالماضين ما كان أشبهه وبالصالحين ما كان ألحقه عرضت له الدنيا فأباها والبدع فنفاها.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن أبي عبد الله البوشنجي قال ما رأيت اجمع في كل شيء من أحمد بن حنبل ولا أعقل منه.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن ابن وارة قال: كان أحمد صاحب فقه صاحب حفظ صاحب معرفة.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن النسائي قال: جمع أحمد بن حنبل المعرفة بالحديث والفقه والورع والزهد والصبر.
[*] أورد الإمام الذهبي في سير أعلام النبلاء عن عبد الوهاب الوراق قال لما قال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فردوه إلى عالمه رددناه إلى أحمد بن حنبل وكان أعلم أهل زمانه.
نام کتاب : فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة جلد : 1 صفحه : 1046