نام کتاب : هكذا علمتني الحياة نویسنده : السباعي، مصطفى جلد : 1 صفحه : 287
ما رأيت!
ما رأيت سياسيًّا لا يكذب، ولا عسكريًّا لا يتغطرس، ولا غنيًّا لا يبطر، ولا حديث نعمة لا يسخف.
المقعد الشاغر [أو: مقعد صلاح الدين]
ما زالت أمتنا تترقب ظهور بطل لها بعد صلاح الدين، وكلما خالت البطولة في إنسان، انكشف لها عن صنم منفوخ تزري عبادته، وتقتل مودته.