نام کتاب : رقائق القرآن نویسنده : السكران، إبراهيم جلد : 1 صفحه : 78
وإن قال: لا أصلي إلا بعد غروب الشمس لاشتغاله بالصناعة والصيد أو غير ذلك، فإنه يقتل» [1].
هل لازال هناك من يقول: «إن مشكلتنا هي أننا عظمنا الدين وأهملنا دنيا المسلمين».
بل هل قائل هذا الكلام جاد؟! وأي دين بعد عمود الإسلام؟!
حين تجد شخصاً من المنتسبين للتيارات الفكرية الحديثة يقول لك: (مشكلة المسلمين في دنياهم لا في دينهم) فقل له فقط: قارن بين الساعة الخامسة والسابعة صباحاً وستعرف الحقيقة. [1] فتاوى ابن تيمية: 22/ 28.
نام کتاب : رقائق القرآن نویسنده : السكران، إبراهيم جلد : 1 صفحه : 78