responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حياة السلف بين القول والعمل نویسنده : الطيار، أحمد    جلد : 1  صفحه : 39
* وقال أيضًا رحمه الله: لو كان لي سلطان على من يفسر القرآن لضربت رأسه [1]. [الحلية (تهذيبه) 2/ 355].
* وقال أيضًا رحمه الله: إن حقًا على من طلب العلم أن يكون له وقار وسكينة وخشية، وأن يكون متبعًا لأثر من مضى قبله. [الحلية (تهذيبه) 2/ 357].
* وقال أبو سليمان الداراني رحمه الله: ليس ينبغي لمن ألهم شيئًا من الخير أن يعمل به حتى يسمعه في الأثر، فإذا سمعه في الأثر عمل به وحمد الله - عزَّ وجلَّ - على ما وفق من قلبه. [الحلية (تهذيبه) 3/ 192].
* وقال أيضًا رحمه الله: ربما يقع في قلبي النُّكتة من نُكَت القوم أيامًا فلا أقبل منه إلاَّ بشاهِدَين عدْلين: الكتاب والسُّنَّة. [صفة الصفوة 4/ 446].
* وقال الشافعيُّ رحمه الله: كلُّ ما قلتُه فكانَ من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خلافُ قولي ممَّا صحَّ، فهو أولى، ولا تُقَلِّدُوني. [السير (تهذيبه) 2/ 848].
* وقال أيضًا رحمه الله: ما أوردتُ الحقّ والحجة على أحد فقبلهما مني، إلا هبته واعتقدت مودّته، ولا كابرَني على الحق أحد ودافع الحجّة إلا سقَط من عيني. [صفة الصفوة 2/ 552].
* وقال أيضًا رحمه الله: إذا وجدتم في كتابي خلاف سُنَّة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقولوا بسُنَّة رسول الله ودَعوا ما قلت. [صفة الصفوة 2/ 556].
* وقال أيضًا رحمه الله: كلما قلت، وكان عن النبي - صلى الله عليه وسلم - خلاف قولي مما يصح، فحديث النبي - صلى الله عليه وسلم - أولى ولا تقلدوني. [الحلية (تهذيبه) 3/ 125].
* وقال أيضًا رحمه الله: إذا وجدتم لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - سُنَّة فاتبعوها ولا تلتفتوا إلى قول أحد. [الحلية (تهذيبه) 3/ 125].
* وقال الحميديُّ: روى الشافعيُّ رحمه الله يومًا حديثًا، فقلتُ: أتأخُذُ به. فقال: رأيتَني خرجتُ من كنيسةٍ، أو عليَّ زُنَّارٌ، حتى إذا سمعتُ عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حديثًا لا أقول به!!! [السير (تهذيبه) 2/ 848].

[1] يقصد بذلك: الذي يفسر القرآن بالرأي والعقل لا بالأثر والنقل.
نام کتاب : حياة السلف بين القول والعمل نویسنده : الطيار، أحمد    جلد : 1  صفحه : 39
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست