نام کتاب : حياة السلف بين القول والعمل نویسنده : الطيار، أحمد جلد : 1 صفحه : 702
الحذر! الحذر! الحذر! قبل بُغْتان المنايا، ومجاورة أهل البلى. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 558].
* وقال الشاعر: [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 558].
أين الملوك الذي عن حظها غفلت ... حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
* وقال الشاعر: [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 570].
فلو أنا إذا متنا تركنا ... لكان الموت راحة كل حي
ولكنا إذا متنا بعثنا ... نسأل بعده عن كل شيء
* وقال الشاعر: [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 570].
ألا يا عسكر الأحياء ... هذا عسكر الموتى
أجابوا الدعوة الصغرى ... وهم منتظرو الكبرى
يحثّون على الزاد ... وما زادٌ سوى التقوى
يقولون لكم جدوا ... فهذا آخر الدنيا
* وقال رجل لبعض السلف: أوصني، قال: عسكر الموتى ينتظرونك. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 572].
* وعن محمد بن النضر الحارثي رحمه الله قال: شغل الموت قلوب المتقين عن الدنيا، فوالله ما رجعوا منها إلى سرور بعد معرفتهم بغصصه وكربه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 525].
* وسئل عكرمة رحمه الله: أيبصر الأعمى ملك الموت إذا جاء يقبض روحه؟ قال: نعم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 461].
* وقال يزيد الرقاشي رحمه الله: بينما جبار من الجبابرة من بني إسرائيل جالس في منزله قد خلا ببعض أهله، إذ نظر إلى شخص قد دخل من باب بيته، فثار إليه فزعًا مغضبًا، فقال له: من أنت؟ ومن أدخلك علي داري؟ فقال: أمَّا الذي أدخلني الدار فربها، وأما أنا فالذي لا يُمنع من الحُجاب، ولا أستأذن على الملوك، ولا أخاف صولة المتسلطين، ولا يمتنع مني كل جبار عنيد، ولا شيطان مريد، قال: فأُسقط في يد الجبار، وارتعد حتى سقط
نام کتاب : حياة السلف بين القول والعمل نویسنده : الطيار، أحمد جلد : 1 صفحه : 702