نام کتاب : بيان العلم الأصيل والمزاحم الدخيل نویسنده : عبد الكريم الحميد جلد : 1 صفحه : 148
بها سلطانه، فأمَّا تعليق ذلك بأسماء مبتدعة فلا يجوز بل ذلك من باب شرع دين لم يأذن به الله، وأنه لابدّ من معرفة حدود ما أنزل الله على رسوله. انتهى. (1)
تأمله فإنَّه بالغ الأهمية في وقتنا خاصة ولتعلّق ذلك بالرغبة والرهبة وشدة الطلب وشدة النّفرة، وهذا كله محسوس ملموس وهو مزاحم مضعف للسير مُعوّق أو قاطع بالكلية.
(1) مجموعة الفتاوى 4/ 154.
نام کتاب : بيان العلم الأصيل والمزاحم الدخيل نویسنده : عبد الكريم الحميد جلد : 1 صفحه : 148