responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله نویسنده : عبد الودود يوسف    جلد : 1  صفحه : 38
[2] - ونكرر هنا قول غلادستون: «مَا دَامَ هَذَا القُرْآنُ مَوْجُودًا فِي أَيْدِي المُسْلِمِينَ، فَلَنْ تَسْتَطِيعَ أُورُوبَةَ السَّيْطَرَةَ\ عَلَى الشَّرْقِ، وَلاَ أَنْ تَكُونَ هِيَ نَفْسُهَا فِي أَمَانٍ» [21].

3 - ويقول المستشرق غاردنر: «إِنَّ القُوَّةَ التِي تَكْمُنُ فِي الإِسْلاَمِ هِي التِي تُخِيفُ أُورُوبَةَ» [22].

4 - ويقول هانوتر وزير خارجية فرنسا سَابِقًا: «لاَ يُوجَدُ مَكَانٌ عَلَى سَطْحِ الأَرْضِ إِلاَّ وَاجْتَازَ الإِسْلاَمُ حُدُودَهُ وَانْتَشَرَ فِيهِ، فَهُوَ الدِّينُ الوَحِيدُ الذِي يَمِيلُ النَّاسُ إِلَى اِعْتِنَاقِهِ بِشِدَّةٍ تَفُوقُ كُلَّ دِينٍ آخَرَ» [23].

5 - ويقول ألبر مشادور: «مَنْ يَدْرِي؟! رُبَّمَا يَعُودُ اليَوْمَ الذِي تُصْبِحُ فِيهِ بِلاَدُ الغرْبِ مُهَدَّدَةً بِالمُسْلِمِينَ، يَهْبِطُونَ إِلَيْهَا مِنَ السَّمَاءِ، لِغَزْوِ العَالَمِ مَرَّةً ثًانِيَةً، وَفِي الوَقْتِ المُنَاسَبِ».

(21) " الإسلام على مفترق طرق ": ص 39.
(22) " التبشير والاستعمار " للخالدي: ص 36، طبعة رابعة.
(23) " الفكر الإسلامي الحديث، وصلته بالاستعمار الغربي ": ص 18.
نام کتاب : قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله نویسنده : عبد الودود يوسف    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست