responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1204
سيأتي الله تعالى بنصر من عنده خارج كل الحسابات ووالله تباشير هذا النصر باتت قريبة اليوم ...
كل الناس أخلصت نيتها لله، ولم يعد أحد ينتظر نصراً من أردوغان أو مجلس الأمن وما تسمية جمعة الله معنا إلا دليل على فهم الناس لطبيعة المعركة وطبيعة العدو، دماء الشهداء لن تضيع، وقتل الأبرياء لم يمر بسلام، وحاشى ربنا سبحانه أن يذرنا، حاشاه أن يخذلنا، سيأتي الله بنصره، ووالله، ورغم كل القتل والقمع. والله ولي التوفيق
http://www.arflon.net/2011/ 09/blog-post_9207.html
=============
بارك الله بكم جميعا
لا شك أن هذه الطريقة التي يتعامل بها النظام مع الشعب وهم في الأصل أهل السنة والثورة ثورتهم يدل على عقلية ونفسية هؤلاء المجرمين
ونحن لا نشك أن الرافضة أخطر على الإسلام من جميع أعداء الإسلام الصرحاء
فكيف إذا كانوا من الذين انشقوا عن الرافضة وزادوا حقدا وكرها لأهل السنة والجماعة؟؟؟؟
فهم قد خطط لهم منذ العهد الفرنسي أن يكونوا قادة سورية لكي يقضوا على كل حر ونبيل وشريف فيها ويكرسوا التفرقة والتجزئة
وحتى يقضوا على الإسلام الذي أنزله الله تعالى ... ويضعون بدلا منه إسلاما مزيفا
وحتى ينهبوا خيرات البلاد
وحتى ينفذوا جميع مخططات أعداء الإسلام
وحتى يحموا ظهر اليهود
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " وَلِهَذَا هُمْ عِنْدَ جَمَاهِيرِ الْمُسْلِمِينَ نَوْعٌ آخَرُ حَتَّى أَنَّ الْمُسْلِمِينَ لَمَّا قَاتَلُوهُمْ بِالْجَبَلِ الَّذِي كَانُوا عَاصِينَ فِيهِ بِسَاحِلِ الشَّامِ، يَسْفِكُونَ دِمَاءَ الْمُسْلِمِينَ وَيَأْخُذُونَ أَمْوَالَهُمْ وَيَقْطَعُونَ الطَّرِيقَ اسْتِحْلَالًا لِذَلِكَ وَتَدَيُّنًا بِهِ، فَقَاتَلَهُمْ صِنْفٌ مِنَ التُّرْكُمَانِ فَصَارُوا يَقُولُونَ: نَحْنُ مُسْلِمُونَ، فَيَقُولُونَ: لَا أَنْتُمْ جِنْسٌ آخَرُ. فَهُمْ بِسَلَامَةِ قُلُوبِهِمْ عَلِمُوا أَنَّهُمْ جِنْسٌ آخَرُ خَارِجُونَ عَنِ الْمُسْلِمِينَ [لِامْتِيَازِهِمْ عَنْهُمْ].
وَقَدْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [سُورَةُ الْمُجَادَلَةِ: 14] وَهَذَا حَالُ الرَّافِضَةِ، وَكَذَلِكَ {اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ} إِلَى قَوْلِهِ: {لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} [الْآَيَةَ سُورَةَ الْمُجَادَلَةِ: 16 - 22]
وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ يُوَادُّ الْكُفَّارَ مِنْ وَسَطِ قَلْبِهِ أَكْثَرَ مِنْ مُوَادَّتِهِ لِلْمُسْلِمِينَ؛ وَلِهَذَا لَمَّا خَرَجَ التُّرْكُ وَالْكُفَّارُ مِنْ جِهَةِ الْمَشْرِقِ فَقَاتَلُوا الْمُسْلِمِينَ وَسَفَكُوا دِمَاءَهُمْ بِبِلَادِ خُرَاسَانَ وَالْعِرَاقِ وَالشَّامِ وَالْجَزِيرَةِ وَغَيْرِهَا، كَانَتِ الرَّافِضَةُ مُعَاوَنَةً لَهُمْ عَلَى قِتَالِ الْمُسْلِمِينَ، وَوَزِيرُ بَغْدَادَ الْمَعْرُوفُ بِالْعَلْقَمِيِّ هُوَ وَأَمْثَالُهُ كَانُوا مِنْ

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1204
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست