responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1622
تاسعا- يجب ترك أي شيء يؤدي إلى تفتيت وحدنا وشق صفوفنا وهذا ما يريده أعداؤنا في الداخل والخارج، فمن العار أن يطلق أعداؤنا البالونات ونحن نفجرها بوجوه بعضنا البعض
عاشرا- نسال الله تعالى أن يعجل بالنصر المؤزر وبهلاك الطاغية الصنم بشار الأسد وعصاباته المجرمة
ـــــــ
[ quote= هناء;617413] الاخ الشهاب الثاقب ..
الكلام الذي نقله الاخ فريمان .. هو للشيخ ابو بصير .. مصطفى حليمه .. وهو اشهر من نار على علم
وانا رأيت لك مشاركات كثيرة اقتبست فيها بعض خطبه .. واذا اردت اخرجها لك ..
والشيخ له محبين ومريدين من جميع انحاء العالم الاسلامي .. وهو رأيه ..
والذي صدف انني اشاركه اياه ..
برهان غليون هو رئيس المجلس الانتقالي للسوريين .. اصحاب الثورة الاسلاميه ..
ومن يقتل ببابا عمرو حمص يقتلون لانهم مسلمين اولا ولانهم ثائرين ثانيا ...
واذا كان رئيس مجلسنا الانتقالي الذي سيستمر لمرحله ما .. اكيد ستنتهي .. ولكن العبرة بانه الان يمثلنا ..
اذا كان من يمثلنا .. لم يذكر اسم الله ولامرة .. فكيف تظن بان ربنا سينصرنا ...
انت شيخ كما تقول ..
كيف تتوقع ان ينصرنا الله ان لم ننصر دينناااا ... ؟؟
انصروا الله ينصركم ...
انصروا الله ينصركم ...
واظن هذه لا تحتاج لدكتوراة في الدراسات الاسلاميه ..
واذا كان انتقاد رئيس المجلس الانتقالي سيفتت وحدتنا ويشق صفنا .. فما هذه الوحده حينها ... ؟؟
نحن ثرنا لان من جمله مطالبنا هي الحريه واهمها حريه الراي و .. واقلها حريه التعليق والانتقاد .. سواء اشخاص او هيئات
فرجاء لا احد يصادر منا حريتنا وينبري للدفاع .. عن اناس لا نعرفهم ولم نعرفهم الا منذ اشهر ..
ولم نرى منهم ما يسرنا كشعب ... [/ quote]
ـــــــــ
الأخت الفاضلة هناء:
أولا- هذا الكلام فيه عدم دقة في النقل، فإذا كان هذا الكلام للشيخ أبي بصير الطرطوسي حفظه الله فيجب نسبة القول له وحده فقط، وليس المعارضة الإسلامية، فليس أبو بصير هو المعارضة الإسلامية، وغيره معارضة غير إسلامية!!!

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1622
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست