|
||||
| نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 1638 | ||||
|
شارون سوريا يبني جدارا عازلا حول بابا عمرو تجمع ثوار محافظة حمص تجمع أحرار حمص || باباعمرو || هل سمعتم بجدار الفصل العنصري يوما في جنوب افريقيا. هل سمعتم بالجدار الذي بناه الصهاينة ليفصل فلسطين ويكون جدار العزل. اليوم النظام يفرض طوقا عازلا حول باباعمرو. اليات النظام المجرم تقوم بحفر خندق بارتفاع 5 امتار وعرض 5 امتار على طريقي التحويلة المحيط ب حي باباعمرو .... من ناحية نقيرة وحتى تل الشور. https://www.facebook.com/SyrianRevCounUniHoms?ref=ts ============== نقول لهذا الطاغية الصنم: الحمد لله الذي يكشف جرائمك وطبيعتك الخبيثة النجسة ووجهك القبيح يوما بعد يوم لعامة الناس والذي كنت تخفيه من خلال الأقنعة المزيفة إن شاء الله سوف يكون هذا الفعل المشين في التاريخ مقبرة لك ولكل آلياتك وعساكرك الذين يبطشون بأهلنا في بابا عمرو وهذا الخندق لن يحميكم من ضرباتنا واعلم أن كل من يقترب من باب عمرو سواء أكان أمنا أو شبيحة أو جيشا فهو هدف مباشر لنا ولن نقف مكتوفي الأيدي أيها الجاهل الأحمق لكي تقتلوننا بدم بارد والعالم كله يتفرج علينا فأنت تستقوي على قوم عزل طالبوا بحقهم المشروع ولو كانوا مسلحين لسقط حكمك قبل نهاية آذار وأنت أجبن خلق الله تعالى وجيشك في مواجهة اليهود الذين باعهم أبوك الجولان ليستلم الحكم في سورية وأكيد تفكر بتسليم حوران لليهود مقابل بقاءك في كرسي الحكم والله لو كان معك جميع الكفرة والفجرة والزنادقة وقطاع الطرق في العالم لننتصرن عليكم ولنجعلنكم أثرا بعد عين أنت تظن أن الله سبحانه وتعالى لا علاقة له بما يجري لأنك أصلا لا تؤمن به لا أنت ولا جماعتك من قبل لكن سوف ترى أيها الطاغية الجاهل الذي لا يفقه من سنن الحياة شيئاً قال تعالى: {وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ (51) أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ (52) فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ جَاءَ مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ (53) فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ (54) فَلَمَّا |
||||
| نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 1638 | ||||
|
www.eShia.ir