responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1817
بسم الله الرحمن الرحيم ((لاَ يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ)) سورة التوبة
رئيس المجلس العسكري الثوري في الداخل الهيئة السياسية المرشحة للمجلس العسكري الثوري
اللواء: عبد الله الخالدي
الدكتور محمود الدغيم: رئيس اللجنة المالية والأعلامية
قائد الجيش السوري الحر في الداخل
رئيس أركان الجيش السوري في الداخل
قائد عمليات الجيش السوري الحر في الداخل
قائد لواء براهيم هنانو في المنطقة الشمالية
قائد لواء خالد بن الوليد في المنطقة الوسطى
قائد لواء الفرات الحر في المنطقة الشرقية
قائد لواء السلطان محمد الفاتح في المنطقة الجنوبية
الناطق الرسمي بأسم المجلس العسكري الثوري
الشريف أحمد تركاوي
ملاحظة: سيتم نشر باقي الاسماء بعون الله قريبا وستضم نشرة الاسماء بعون الله اسماءاً معروفة لاشخاص قريبين من الشعب , ايضا هذه هي النسخة الاولية من البيان وان شاء الله سيتم نشر النسخة الاخيرة قريبا.
--------------
أعجب كل العجب ممن لايزال ينتهج نهج التخوين للمجلس الوطني
قلنا مرارا إن للثورة خطين أحمرين هما يجسدان إرادة الشارع السوري
(المجلس الوطني يمثلني , والجيش الحر يحميني)
وكلنا نعلم أن المجلس لا يملك القوة اللازمة لتحقيق مأرب الناس الآن
لأنه لم يحظ باعتراف العرب قبل الغرب فلماذا نطلب منه ما لا يملك
ومن قال بأن المجلس الوطني ضد المنشقين أو تسليحهم وهو الذي اعترف بهم
على لسان غليون في تونس وأشاد بجهودهم وحياهم وشكرهم
وماهذا الخطاب المنفر الذي يتوعد أعضاء المجلس بالمحاكمة لأنهم قصروا وهم يتصدرون
المشهد السياسي , هذا خطاب يشق عصا المسلمين ولامصلحة فيه للثورة
ونحن لانعطي العصمة لأحد ولكن لانسمح بتخوين أحد في هذه المرحلة

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1817
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست