responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1985
------------------
وهذا بيقين تضييع للأمانة ... فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا ضُيِّعَتِ الأَمَانَةُ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ» قَالَ: كَيْفَ إِضَاعَتُهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «إِذَا أُسْنِدَ الأَمْرُ إِلَى غَيْرِ أَهْلِهِ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ» [صحيح البخاري 8/ 104] (6496)
===============
شكر أخي لكن قول لي لماذ تفكر أنها ستبتعد من وظيفتها الأصلية
قلت:
أخي الحبيب
لا يمكن للمرأة المسلمة أن تفعل ذلك لأن وقتها مشغول بشؤون البيت والأولاد والزوج ,, وهو عمل لا يمكن أن يقوم به غير الزوجة والأم ... وليس الخادمة تقليدا للغرب الكافر، فعَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ» [سنن أبي داود 4/ 44] (4031) صحيح
----------
ونحن نقول الله تعالى وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -،وهم يقولون قال: الحزب الفلاني أو الشيخ العصري الفلاني تاركاً كتاب الله وسنة رسوله وراء ظهره، قال تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [النور:63]
وقال تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا} [الأحزاب:36]
========
قال المعترض:
آمنا وصدقنا .... لكن اسمح لي لن اقول
1.مرأة المسلمة جزء من المجتمع
2.دورها لا تكفي فقط بتربية الاولاد
3.ان دورها في السياسة في التجارة في الجهاد
عليها ان تكون نشيطة في كل شي
---------------
الجواب:
صحيح أن المرأة المسلمة قد شاركت زوجها في الزراعة عند الحاجة، وشاركت المسلمين في الجهاد في سبيل الله فخرجت مع أبيها وأخيها وزوجها ....

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1985
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست