responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2042
مؤسسات المجتمع المدني والمعارضة، وذلك من أجل التفكير في كيفية إخراج سورية من وضعها الراهن والانطلاق بها نحو مستقبل واعد ومشرق، وإن هذا الحوار ممكن اليوم لكنه قد لا يكون ممكناً بعد شهر، ولهذا فإني أرجو أن تتبنى القيادة السورية هذه الدعوة وبالسرعة الممكنة قبل فوات الأوان، وإن التأخر في هذا قد يجرُّ البلاد ـ لا قدَّر الله ـ إلى كارثة يصعب تخيلها وقد يمنح الأطراف الخارجية الفرصة للتدخل، وهذا ما لا ينبغي أن نسمح به، مهما كلَّف الثمن.
حفظ الله سورية الأبية وشعبها المجيد من كل مكروه.
والحمد لله رب العالمين.
أ. د. عبد الكريم بكار
في 17 نيسان /
http://www.facebook.com/notes/ شبكة-نسر-لتغطية-الثورة-في-سورية/بيان-م
http://www.shababsyria.org/vb/showthread.php?t=46937
============
جزى الله الشيخ الدكتور عبد الكريم على هذا البيان الرائع:
ولكن لي بعض الملحوظات عليه:
الأولى- بسبب غياب الشيخ الطويل عن الشام يخفى عليه كثير من الحقائق التي يفعلها النظام بحق الشعب الأعزل المظلوم .... ولا يعرف جيدا نظام المخابرات في بلادنا ومن هم وما هي العقلية التي يفكرون بها، وكذلك الشبيحة وغيرهم وكأنه يعيش في عالم آخر ....
-----------
الثانية - كيف يقبل نظام الأسد الذي قام على الباطل منذ ثورة البعث الإصلاح؟؟؟؟
ومتى كانت الأنظمة الديكتاتورية تقبل الإصلاح أصلاً؟؟!!!
هذا لم يحصل في التاريخ ولن يحصل أبدا
لقد نسي الدكتور عبد الكريم حفظه الله السنن الاجتماعية والتاريخية التي كتب فيها كثيراً ...
والأسد وغيره هم من فراعنة العصر وكلهم يقول ما قال أستاذهم فرعون من قبل: {يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ} [غافر:29]
فالسنن التاريخية والاجتماعية تؤخذ من القرآن والسنة وليس من غيرهما ....
-----------
الثالثة - هذه المظاهرات قد خرجت من المساجد (بيوت الله) وليس من الشوارع ولا الخمارات

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2042
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست