responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2229
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَلاَ تُجِيبُوا لَهُ؟»، قَالَ: قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا نَقُولُ؟ قَالَ: «قُولُوا اللَّهُ مَوْلاَنَا، وَلاَ مَوْلَى لَكُمْ» صحيح البخاري (4/ 65) (3039)
--------
ثانيا- أما تردادها بعد الإسلام ومنها أثناء العدوان الثلاثي على مصر فهذا لأنهم مسلمون ويعلمون أنها شعار الإسلام الذي يتردد صداه كل يوم مرات عديدة ليكون النشيد الإسلامي اليومي ...
--------
ثالثا- قبل أن تذكر معنى هذه الجملة العظيمة عليك أن تفك أميتك، لأن كتابتك تدلُّ على أنك أميٌّ بالعربية، ومن كان جاهلا بالعربية فلن يفقه شيئاً من معاني الإسلام.
--------
رابعا- من قال: بأن الله أكبر تعني: هيَّا؟؟؟
وبأي لغة هذا؟؟؟
الذي يعني هيَّا أيها الجاهل الأحمق الحاقد هي حيَّ على الصلاة، حيَّ على الفلاح، أي تعال - هلمَّ - أقبل إلى أداء الصلاة المفروضة - أقبل إلى الفلاح والنجاح والفوز والنجاة في الدارين ...
أما الله أكبر فهي جملة خبرية وليست جملة إنشائية، فهي تعني أن الله تعالى الخالق البارئ المصور هو أكبر من كل شيء ومن كل مخلوق ومن كل معبود سواه ....
وفي فتاوى الشبكة الإسلامية:"كلمة الله أكبر معناها أن الله سبحانه وتعالى أكبر من كل شيء في هذا الوجود، وأعظم وأجل وأعز وأعلى من كل ما يخطر بالبال أو يتصوره الخيال.
ولهذا فإن على العبد إذا وقف بين يدي الله تعالى لمناجاته وأداء عبادته وتلفظ بهذه الكلمة عليه أن يستحضر هذه المعاني.
والجملة مركبة من كلمتين: من اسم الجلالة "الله" وهذه الكلمة اسم علم على الذات العلية كما هو معروف بالبديهة وبالفطرة.
قال العلماء: "الله" علم على الذات العلية الواجبة الوجود المستحقة لجميع المحامد، أنزله على آدم في جملة الأسماء وهو أشهر أسمائه، ولهذا تأتي بعده أوصافا له، وقد قبض الله تعالى عنه الألسن فلم يسم به سواه عز وجل. قال تعالى: [هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا] (مريم: 65). أي هل تعلم أحدا تسمى الله استفهاما بمعنى النفي، وقد ذكر في القرآن الكريم ألفين وثلاث مائة وستين مرة.
وهو أعرف المعارف وأتمها .. " نقلا عن مقدمة الإتقان والأحكام بتصرف.
وكلمة "أكبر" بصيغة أفعل التفضيل معناها أجل وأعظم، فعَنْ ابْنِ قَيْسٍ الْكِنْدِيِّ وَهُوَ عَمْرُو بْنُ قَيْسٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَاصِمَ بْنَ حُمَيْدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَوْفَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: قُمْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 2229
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست