responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 270
15 - أخذ تعهد من أي معتقل أنه لن يشارك بأية مظاهرات أو تصوير ... بل والخروج لتأييد الطاغية بشار
16 - إطلاق النار على مشيعي الجنائز، بل وعلى مسعفي الجرحى وغيرهم ....
17 - القتل الجماعي وعمل مقابر جماعية ...
18 - قتل كل من يرفض إطلاق النار من الجنود أو الضباط على المتظاهرين فورا، ووضع التهمة بعناصر إرهابية .... وقد قتل المئات بهذه الطريقة الخبيثة ...
-------
وأما على المستوى الخارجي فهو كالتالي:
1 - إيقاع التهم بعوامل خارجية مغرضة لا يحبها عامة الشعب، ومنها جماعة الحريري- الخدام - بندر - مأجورون- مندسون - عملاء ... - خونة- جماعات مسلحة - جماعة سلفية جهادية ..... ولذلك تراهم كل يوم يكذبون كذبة أكبر من التي قبلها ....
2 - التقليل جدا من عدد المتظاهرين فعندما يكون العدد حوالي مئة ألف يقولون قام حوالي مائة متظاهر ..
3 - الإتيان بمظاهرات موالية للنظام إما قديمة ..... أو مظاهرات من الموظفين والبعثيين والوصولين أو المخابرات والأمن وغيرهم من أزلام النظام، وكلهم بلباس مدني ينادون بالروح بالدم نفديك يا بشار
4 - محاولة نقل أخبار كلها كاذبة بأن عددا من الأمن أو الجيش قتلوا على يدي عصابات مسلحة ....
5 - محاولة اصطناع أخبار ملفقة أو مفبركة على أساس أن الإرهابيين قاموا بذلك وعمل تمثيليات واعترافات كاذبة وجاهزة سلفاً .....
6 - محاولة ضرب مواقع الانتفاضة السورية على النت ....
7 - محاولة تشويه الحقائق التي تدمغهم والتي تبين جرائمهم، حيث يقولون إما أن هذه حوادث سير، أو حوادث في دول أخرى ولاسيما العراق ... أو هناك تلفيق وتطبيق للحادثة، والجرحى ليسوا جرحى بل هم وضعوا لهم دوا أحمر أو صباغ أحمر أو دم دجاج على أجسامهم وصورهم المدسوسون والعملاء من أجل تشويه سمعة سورية الأسد التي لم تتلطخ بالدماء بحياتها كلها .... !!!!
-------------
أيها الأحبة الكرام:
هل نترك هذا الطاغية يتفرد بنا هو وزبانيته المجرمين ويقتلنا واحدا تلو الآخر ونحن نقول:
سلمية 0000 سلمية .. ؟؟!!!
فهذا نظام لا يعرف إلا البطش والانتقام والدماء ....

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 270
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست