responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 282
السادس عشر - عمل انتخابات مؤقتة للمجالس المحلية، بحيث لا يرشح لها أي واحد كان يعمل مع النظام البائد، أو كان سيء السمعة ...
بل يختار لها أصلح الموجود وهمهم الأول الغيرة على المصلحة العامة للبلد والحفاظ عليها ....
وليس على أساس عائلي أو عرقي ...
-----
السابع عشر-السماح بالصلاة في جميع دوائر الدولة، العسكرية والمدنية، وإنشاء مساجد مناسبة لعدد الموظفين، وتعيين أئمة صالحين لها ...
-----
الثامن عشر - صياغة دستور جديد لسورية الحرة، يراعى فيه المصلحة العامة، وأن يكون دين الدولة الإسلام، ويراعى فيه مصلحة الأكثرية وهم أهل السنة والجماعة ... وأن لا يوجد فيه شيء يخالف الإسلام، الذي هو من عند الله تعالى .... مع الاستفادة من تجارب الآخرين .... وعرضه بعد ذلك على عامة الناس ليوافقوا عليه ..... (استفتاء عام حر نزيه بعيد عن أي ضغط أو إكراه)
وأن يكون هو الحاكم والمرجع، وليس الرئيس ولا مجلس الشعب ولا غيره، ولا يكون فيه حصانة لأحد لا رئيس ولا مرؤوس ....
-----
التاسع عشر- إقالة أعضاء مجلس الشعب الحالي ومحاكمة كل المطبلين والمنافقين فيه ... كل حسب جريمته
ووضع شروط جديدة لاختيار أعضاء مجلس الشعب (الشورى) على أساس الكفاءة والصلاح والغيرة على المصلحة العامة ..
ولا يحق لرئيس الدولة إقالة مجلس الشعب (الشورى) المنتخب انتخابا حرا نزيهاً ...
بل مجلس الشعب يحاسب الرئيس فما دونه من المسؤولين، ويحق له عزل رئيس الدولة فما دونه بأغلبية الثلثين من أعضائه ....
كما أنه لا يجوز سن أي قانون يخالف الدستور الذي يوافق عليه الشعب ....
وأي قانون يخالف الدستور فهو باطل غير مشروع ....
-----
العشرون- السماح بالتعددية الحزبية، طالما أنها تلتزم بالحراك السلمي، ويحظر تسليح الاحزاب، وإلغاء المادة 49 العار حول الحكم بالاعدام على من ينتمي للاخوان المسلمين ....
وأن تكون مسجلة بشكل رسمي، وأن تعمل في العلن ....
دون ضغط أو إكراه بما لا يخالف الدستور، همها الحرص على المصلحة العامة للبلد ....

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 282
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست