responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 477
الفتنة يا سادة ياعملاء (علماء النظام) هي تهجير عشرات الآلاف من منازلهم
الفتنة يا عملاء في حرق جثث الأبرياء فقط لأنهم طالبوا بشيء لم يسمعوا به من قبل ألا وهي الحرية
الفتنة يا سادة يا عملاء في أسر أكثر من 19ألف حر من الأحرار فضلا عن أخواتنا الحرائر مع العلم أن ابو جهل في الجاهلية لم يكن ليؤذي النساء
الفتنة يا سادة يا عملاء في قصف وحرق وهدم مدينة كاملة وقتل أكثر من 35 ألف مسلم فيها في أقل من 15 يوم بمعدل أكثر من 230 شهيد يوميا نحسبهم والله حسيبهم
الفتنة الحقيقية أن الله ابتلانا بعملاء أمثالكم
ولكن ماذا نتوقع من حكام ظلمة كفرة؟ ...
هل سيأتونا بعلماء كشيخ الاسلام ابن تيمية وكقضاة كشريح القاضي بالتأكيد سيأتون بعملاء أمثالكم صم بكم عمي ولكن عزاؤنا أن الله عز وجل تكفل لرسوله الكريم بالشام ولن يضيعنا
(ابو عائشة الشامي) (بتصرف قليل)
==========
بارك الله بك أخي أبو عائشة الشامي
أولا- لم أر أكذب من هؤلاء المحسوبين علماء والذين يتلاعبون بالنصوص الشرعية ليضفوا على الطاغية الصنم في سورية حكما شرعيا
--------------
ثانيا- المؤامرة الخطيرة هي في وجودكم أيها المنافقون الذين حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم فعن أَبِي تَمِيمٍ الْجَيْشَانِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا ذَرٍّ، يَقُولُ: كُنْتُ مُخَاصِرَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا إِلَى مَنْزِلِهِ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: "غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُ عَلَى أُمَّتِي مِنَ الدَّجَّالِ " فَلَمَّا خَشِيتُ أَنْ يَدْخُلَ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيُّ شَيْءٍ أَخْوَفُ عَلَى أُمَّتِكَ مِنَ الدَّجَّالِ؟ قَالَ: "الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ مسند أحمد ط الرسالة (35/ 223) (21297) صحيح لغيره
وعَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، قَالَ: إِنِّي لَجَالِسٌ تَحْتَ مِنْبَرِ عُمَرَ، وَهُوَ يَخْطُبُ النَّاسَ، فَقَالَ فِي خُطْبَتِهِ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: " إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ كُلُّ مُنَافِقٍ عَلِيمِ اللِّسَانِ "مسند أحمد ط الرسالة (1/ 399) (310) صحيح
---------------
ثالثا- المؤامرة الخطيرة عندما استولى آل الأسد الملحدون على الحكم وباركتم حكمهم وسرتهم وراء ضلالهم، حتى ظن الناس أنهم حكام شرعيون، وما هم بشرعيين يقيناً ...
--------------

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 477
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست