responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 53
9 - أين هي الوثائق الصحيحة التي تثبت أن هناك عصابات مدسوسة تقتل رجال الأمن والمخابرات والشرطة التي لم نر منها أحدا لا من العصابات المزعومة ولا من الأمن والمخابرات الذين قتلوا على أيديهم؟؟؟!!!
10 - بعد الاتصال بوسائل الإعلام الخارجية وكثرة شهود العيان والوثائق الدامغة أصبح الذين يصدقون الإعلام السوري قلة قليلة من الناس بعد أن ثبت للعالم كله كذبهم
11 - إذا كانوا صادقين أن هناك عصابات مسلحة تدير المظاهرات وتقتل المتظاهرين!!! لماذا لا يسمحون لوسائل الإعلام الحرة بتغطية ما يجري من أجل معرفة الحقيقة جلية لكل ذي عينين؟؟؟!!!
---------
وأخيرا سوف يسقط هؤلاء قريبا بلا رجعة وإلى مزابل التاريخ، وسوف تلعنهم الأجيال ليل نهار
قال تعالى: {وَتِلْكَ عَادٌ جَحَدُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ وَاتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ (59) وَأُتْبِعُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا إِنَّ عَادًا كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلَا بُعْدًا لِعَادٍ قَوْمِ هُودٍ (60)} [هود:59،60]
وَبِسَبَبِ كُفْرِهِمْ هَذا وَعُتُوِّهِمْ، اسْتَحَقُّوا مِنَ اللهِ، وَالمَلاَئِكَةِ، وَالنَّاسِ، لَعْنَةً فِي الدُّنْيا كُلَّمَا ذُكِرُوا، وَتَتْبَعُهُمُ اللَّعْنَةُ يَوْمَ القِيَامَةِ حِينَمَا يُنَادِى عَلَيْهِ عَلَى رُؤُوسِ الأَشْهَادِ: أَلاَ إِنَّ عَاداً كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ أَلا بُعْداً لَعَادٍ قَوْمِ هُودٍ.

- - - - - - - - - - - -

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 53
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست