نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 73
فبلدنا سوريا بلد الأمن والأمان وبلد الحرية، وبلد التقدم، وبلد الديموقراطية .... والتعددية الحزبية ....
============
وسوف يقول أيضا في خطابه التاريخي:
لقد أمرت قوات الأمن والجيش بحفظ الأمن والنظام وعدم إطلاق النار على المتظاهرين أبدا، ولكن المندسين في المظاهرات ((طبعا كل الشعب مندسين إلا جماعة النظام)) هم الذين أدخلوا الأسلحة من بعض البلدان المجاورة من أجل الفتنة وزعزعة استقرار البلد وأمنها فقاموا بقتل وجرح العديد منهم ومن الشعب، وقد ألقي القبض على عدد من هؤلاء المخربين، وسوف يقدمون للعدالة لينالوا عقابهم المناسب
=============
وسوف يقول الأسد في خطابه التاريخي:
أما ما يشاع من أخبار مشبوهة تريد تشويه سمعة بلدنا سورية من أن هناك شبيحة أو قوات أمن أو جيش تطلق النار على المتظاهرين فكلها من تلفيقات الإعلام المعادي لسوريا، ومن أناس مشبوهين ومدسوسين، فلا يجوز تصديق مثل هؤلاء المخربين، فإعلامنا السوري هو أصدق إعلام في العالم، ولا يجوز لكم أيها المواطنون الكرام أن تصدِّقوا أيا من هؤلاء المشبوهين!!! ...
=============
وسوف يقول الأسد أيضا في خطابه التاريخي:
أما المزاعم التي تقول بأننا قطعنا الطحين أو الخبز ...... عن أهلنا في درعا أو غيرها فمحض افتراء، وهو من قول أعداء سورية المعروفين ((يعني كل أهل درعا وبانياس كذابين))،وكيف نقطع عنهم الطحين وحاجياتهم اليومية ونحن نسعى بكل ما أوتينا من قوة وحكمة أن نؤمن للمواطن السوري كل حاجاته اليومية، بل إن سعر الخبز عندنا أرخص بكثير من سعره في الدول المجاورة ......
=============
وسوف يقول أيضا كما اللامبارك في خطابه التاريخي:
لقد قمنا بتلبية جميع مطالبكم، وسوف ترون ذلك في غضون الأيام القليلة القادمة ...
ولكن عليكم أولا - أن تسلِّموا المندسين الذين يريدون النيل من وحدتنا الوطنية لينالوا عقابهم ...
وكذلك عليكم العودة إلى بيوتكم وممارسة حياتكم اليومية ...
وأبشروا بكل ما تريدون فأنا ابنكم البار بكم وبهذا البلد الذي يقف قلعة منيعة في وجه المشاريع الصهيونية والامبريالية .....
===================
ومما سيرد في خطاب الأسد التاريخي:
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 73