responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 781
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قوات الأمن السعودية اعتقلت 164 مواطنا سورياً يعملون في السعودية، نظموا مسيرة في الرياض لتأييد الانتفاضة المستمرة منذ خمسة أشهر في بلادهم ضد حكم الرئيس بشار الأسد.
وقال المرصد إن هؤلاء السوريين الذين اعتقلوا يوم 12 أغسطس/آب قاموا بذلك متأثرين بالكلمة التي ألقاها العاهل السعودي الملك عبد الله قبل ذلك بأيام والتي ندد فيها بالحملة الدامية التي يشنها الأسد.
وكلن الملك عبد الله قال في وقت سابق إن أعمال القتل في سوريا غير مقبولة، مضيفا "اليوم تقف المملكة تجاه مسؤولياتها التاريخية نحو أشقائها مطالبة بإيقاف آلة القتل وإراقة الدماء وتحكيم العقل قبل فوات الأوان".
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن في بيان إن "السوريين -وقد هالهم الصمت العربي إزاء ما يحدث في بلادهم من قتل وتنكيل- أثارت كلمة العاهل السعودي إعجابهم ونزلوا للشارع للإعراب عن تقديرهم لموقفه كأول مسؤول عربي كبير يجهر برأيه حيال الأوضاع في سوريا".
وقال "إن السوريين يستحقون معاملة أفضل من الاعتقال حتى لو أنهم خالفوا القوانين المرعية حيال التظاهر السلمي، وذنبهم الوحيد كان حماسهم لكلمة العاهل السعودي، بعد أن شاهدوا أبناء بلدهم يعانون الأمرّين.
ولم يتسن التحقق من هذا الأمر من قبل السلطات السعودية حتى الآن.
المصدر: رويترز
============
فإن كانت عندكم أدلة على دحض هذا الخبر فبينوها لنا بارك الله بكم
ونحن نقول بصراحة:
نحن لا نثق بأية دولة عربية ولا غيرها حتى الآن أنها تقف معنا
وليس الكلام على الشعوب العربية والإسلامية بتاتا
فإيران وحزب اللات ورافضة العراق تشترك في الحرب ضد أهل السنة في سورية علنا وتدافع عن النظام الطاغوتي في الشام علنا
وهي جميعا على الباطل
لكن لم نجد موقف دولة واحدة لا عربية ولا غيرها وقف نفس موقف إيران من نظام الأسد
بل كان الغرب (الكافر) أكثر جرأة من جميع الأنظمة العربية حيث قال لبشار عليك الرحيل .....

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 781
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست