نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 805
الشيخ أسامة الرفاعي حفظه الله يهدد بقتل ولده إن لم يطلب التهدئة فيرفض ذلك
علماء الحق في سورية
حاول الإعلام السوري أخذ كلمة من الشيخ أسامة في المشفى ولكنه رفض وقاموا بمفاوضته على ابنه فقال لهم له رب يحميه!!
هؤلاء هم علماؤك ياشام
هؤلاء هم رجالك يا سوريا
هكذا يفهم الشيخ أسامة دينه أن لا يخاف في الله لومة لائم ولا يتحدث إلا ضميره ..
بوركتم يا آل الرفاعي ودمتم لتعلّموا العلماء كيف هي الرجولة وكيف هي المشيخة
---------
السلفي:
الله أكبر
بمثل هؤلاء سننتصر
ياالله كم أحببتك ياشيخ من قبل لعلمك وأدبك والآن صرت أشد حبا لخشيتك من الله وجهادك ووقوفك مع الحق
حفظك الله يا شيخ وحفظ ولدك وحفظ جميع الثوار الاحرار
جزاك الله خيرا أخي في الله
أخبار تثلج الصدور وتبهج النفوس
-------------
بارك الله بكمأيها الأحبة الكرام وسدد خطاكم
إن الشيخ أسامة وأخاه سارية حفظهما الله تعالى هما من أولاد العالم الزاهد الشيخ عبد الكريم الرفاعي رحمه الله، ذرية طيبة بعضها من بعض
لقد كان مسجد زيد منارة وضاءة للعلم والخير وكذلك مسجد الرفاعي أيضا وهما من كان يشرف عليهما
ومن هنا يظهر في هذه المدلهمات والخطوب فضل العالم الجليل الصادق على العابد، فعَنْ كَثِيرِ بْنِ قَيْسٍ، قَالَ: كُنْتُ جَالِسًا مَعَ أَبِي الدَّرْدَاءِ، فِي مَسْجِدِ دِمَشْقَ فَجَاءَهُ رَجُلٌ، فَقَالَ: يَا أَبَا الدَّرْدَاءِ: إِنِّي جِئْتُكَ مِنْ مَدِينَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِحَدِيثٍ بَلَغَنِي، أَنَّكَ تُحَدِّثُهُ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا جِئْتُ لِحَاجَةٍ، قَالَ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَرِيقًا مِنْ طُرُقِ الْجَنَّةِ، وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا رِضًا لِطَالِبِ
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف جلد : 1 صفحه : 805