responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 946
ادعموا صفحة: أبايع الشيخ عدنان العرعور أميراً للثورة السورية ضد نظام بشار الأسد
---------
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lazaward82 مشاهدة المشاركة
Khaled Issa
كان حديث العرعور بالامس على الجزيرة حديث رجل بحق. وجدته يحكي بلسان المسلم السني .. وبلسان العلوي والكردي والاسماعيلي والمسيحي وكل من يعيش بسوريا
لقد كنت من قبل اخشى اللون اللذي يلبسه لاني وبصراحة لم استمع له ولا مرة ولكني كنت اسمع عنه وعن معارضته الشديدة للنظام ولكني لم احاول ولو لمرة الاقتراب من كلماته حتى الامس .. لاجد ان اللذي يتكلم رجل ملتحي ولكن جل حديثه كان وطنيا خالصا ولو حجب احدنا الصورة واستمع للصوت فقط لظن انه يستمع لغليون او لهيثم المالح لقد اشار وبكل مناسبة ان الوطن للجميع وان الدين لكل من يدين بدينه ومن اراد ان يعبد الحجر فليفعل ومن اراد ان يعبد شخصا فليفعل ولا ينقص هذا من مواطنته شيئا ... فما حكمكم على خطاب بهذا اللون؟ ........... خالد
-----------
الأخ الحبيب أبو مصعب الحلبي
بارك الله بك
نحن أولا نريد تشكيل مجلس انتقالي يمثل هذا الشعب المكلوم في الخارج
ثانيا- يدير شؤون البلاد بعد سقوط هذا الطاغية الصنم في الفترة الانتقالية ...
ثالثا- نحتاج لمحاكمة رموز النظام السابق ....
رابعا- نحتاج لوضع دستور والكل سوف يدلي بدلوه ومن الواجب علينا توعية الناس لكي يطالبوا بدستور إسلامي وليس بدستور علماني بشري ....
خامسا- علينا أن نوعي الناس حول حكم الإسلام بكل القضايا السياسية وصفات الحاكم العادل، ومن هو الذي يستحق أن يكون الحاكم المنتظر لسورية ...
سادساً - هناك علماء كثر شاركوا في دعم الانتفاضة السورية وليس الشيخ عدنان العرعور فقط حفظه الله تعالى ..... فلا يجوز أن نبخس الناس أشياءهم ...
أما ما ورد في سياق حديثه هذا فقد يوافقه عليه الكثيرون وقد يخالفه غيرهم .... لأنه خطاب سياسي أكثر منه شرعي .....
وغير ذلك كثير ...
والأعداء يتربصون بنا من كل حدب وصوب سواء في الداخل أو في الخارج .....

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 946
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست