[1] - محمد: وبه يكنى. توفي في زمن أبيه.2 - عبد الملك.
3 - أبان.4 - سليمان.5 - عبد الله: وهو الذي استخلفه أبوه على الصلاة حين وفاته.
* وللحجاج ذرية في دمشق، منهم:
1 - عمر بن عبد الملك بن محمد بن الحجاج: ولي الولايات في عهد الوليد بن يزيد.
2 - عبد الصمد بن محمد بن الحجاج: ولي دمشق للوليد بن يزيد أيضاً.
3 - عبد الله بن عبد الملك بن الحجاج.
4 - عبد الله بن محمد بن الحجاج.
* كما أن للحجاج في باجه بالأندلس ذرية:
منهم بنو المنذر بن الحارث بن عيشون بن العلاء بن العجلان بن عبد الله بن محمد بن الحجاج.
المبحث الثاني: زوجات الحجاج، وأخباره معهن:
ومنهن:
1 - أم كلثوم بنت عبد الله بن جعفر بن أبي طالب: يقال: إن عبد الملك بن مروان لما علم بزواجه منها، أمره أن يفارقها قبل أن يدخل بها، ولم يقطع عنها الحجاج رزقاً حتى ماتت [1]. [1] قال ابن كثير في البداية والنهاية، 12/ 517: وقال الإمام أحمد: حدثنا عبد الصمد، ثنا حماد بن سلمة عن ابن أبي رافع، عن عبد الله بن جعفر أنه زوَّج ابنته من الحجاج بن يوسف، فقال لها: إذا دخل بك فقولي: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين. وزعم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا حزبه أمر قال هذا. قال حماد: فظننت أنه قال: فلم يصل إليها.
قال الشافعي: لما تزوج الحجاج بنت عبد الله بن جعفر قال خالد بن يزيد بن معاوية
لعبد الملك بن مروان: أتمكنه من ذلك؟ فقال: وما بأسٌ بذلك؟ قال: أشد البأس والله. قال: وكيف؟ قال: والله يا أمير المؤمنين لقد ذهب ما في صدري على آل الزبير منذ تزوجت رملة بنت الزبير. قال: فكأنه كان نائماً فأيقظه، فكتب إلى الحجاج يعزم عليه في طلاقها فطلقها. وانظر: تاريخ دمشق لابن عساكر، 12/ 125.